الاضافات العشوائية للمجموعات على الفيسبوك !! .. هل لها حل ؟

آخر تحديث : الأربعاء 9 مارس 2011 - 11:35 مساءً
الاضافات العشوائية للمجموعات على الفيسبوك !! .. هل لها حل ؟
شبكة فيسبوك الاجتماعية
شبكة فيسبوك الاجتماعية

الموقع الاجتماعي الشهير “فيسبوك” بقدر ما يمتلك أهمية كبيرة من الأمور الهامة مثل انشاء صداقات والدخول في نقاشات مع الأحبة ، أو حتى للترويج لأي شيء تريد الترويج له ، بقدر ما يشوبه الكثير من الشوائب ، مثل انتهاك خصوصيات الآخرين.

وبالطبع يجب على إدارة الموقع أن تعمل جاهدة للحد من مثل هذه الانتهاكات وخاصة بشكل عملي وواضح .

من أكثر الأمور التي تؤرقني وتؤرق كثيرين هي الاضافة العشوائية من قبل اصدقائتنا الى مجموعات أحبوها هم ، وظنوا أنها ربما تفيدنا أن ربما نحبها .

هذه المسألة حتى الآن لا حل لها أبداً، حيث أن الأمر مصرح به في سياسيات الموقع، حيث قمنا بمراجعة دليل الاستخدام والخصوصية للفيسبوك، و وجدنا أنه بالفعل لا تتوفر وظيفة الموافقة على عضوية مجموعة. وتجدر الإشارة إلى أنه يمكن إضافتك فقط إلى مجموعة من قبل أحد أصدقائك، كما هو الحال في الإشارة إليك في صورة.

هذه المألة لا بد وأن تتغير يوماً من الأيام في الفيسبوك لأن الأمر لا يحتمل ، الا ان ثمة بعض النقاط الثابتة والأساسية فيما يتعلق بهذا الموضوع :

  • طبعا لا يمكن لاي شخص ان يضيفك الى المجموعات وانما فقط أصدقائك لهم هذه الصلاحية أو أنت 🙂 .
  • عند إضافتك إلى مجموعة من قبل صديق، ستحصل على إشعار في الحال، وطبعا يمكنك الانسحاب من المجموعة. الا أن الامر المزعج حين يكثرون اصدقاءك فسترى انك تضاف بشكل كبير الى مجموعات تعرفها أو لا تعرفها .
  • وأما بخصوص مغادرة المجموعات التي لا تريد البقاء فيها و للقيام بذلك، انتقل إلى صفحة المجموعة واضغط على “مغادرة المجموعة” في العمود الموجود بالجانب الأيسر والموجود تحت اعضاء المجموعة ، حيث أنك وبمجرد مغادرة مجموعة، لا يمكن إضافتك من قبل أي شخص آخر إلا إذا طلبت صراحة إعادة الإضافة.

ونحن ندعوك عزيزي القاريء في هذه المناسبة الانضمام الى مجموعة مجمع البرامج على الفيسبوك لتصلك أحدث الدروس والأخبار التقنية ، وكذلك أحدث البرامج بكافة اختصاصاتها .

بقلم: علاء عثمان

العاب بنات

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

الاخبار العاجلة