
أصدرت لجنة الفتوى في الأزهر فتوى شرعية تحرم الدخول إلى موقع فيسبوك واعتبرت زائريه آثمين شرعاً.
وقالت صحيفة الراية القطرية التي نشرت الخبر إن دراسة أجراها المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية أكدت أن حالة من كل 5 حالات طلاق تعود لاكتشاف شريك الحياة وجود علاقة مع طرف آخر عبر الإنترنت من خلال موقع الفيس بوك.
وقال مارك كينان من موقع “ديفورس أونلاين” المعني بتقديم معلومات واستشارات حول الطلاق والوضع المالي بعد الطلاق، إن بيانات موقعه تشير أيضا إلى أن واحدة من كل 5 حالات طلاق تعود إلى “الفيسبوك” الذي يكشف قيام أحد طرفي العلاقة بالدخول في دردشة مسهبة حول بعض المواضيع الخاصة مع شخص ثالث.
ويرى خبراء شئون الطلاق أن ارتفاع شعبية مثل هذه المواقع يشجع العديد من الأشخاص على خيانة شريك الحياة حيث يمكن للأزواج أو الزوجات الذين يشعرون بالملل، العثور بسهولة من خلال هذه المواقع على حبهم الأول وعلاقاتهم القديمة وربما إعادة شعلة الحب الماضي.


ساهر16 سنة ago
من جدهم هذولي الحين
يحاربون الحجاب والحين يسوون فيها يفتون بالفيس بوك
اقول على شحم بس
أبو صالح16 سنة ago
ما أقول حسبي الله ونعم الوكيل على من فتح الموقع والله يهديه
alnaqed16 سنة ago
في كل مرةأطلع فيها على فتوى أو راي منهذاالنوع أشعر بضخامة و خطورة المعركة التي نحن كعرب و مسلمين على وشك خوض غمارها،هذا ان لم نكن قد دخلناها أصلا…,و عندما أقرأ مثل هذه الفتاوى،يحز في نفسي مدى تخلف المؤسسة الدينية في عالمنا العربي و الاسلامي و افتقادهه الى وسائل الاتصال و التواصل الفاعلين مع مكونات مجتمعنا،فما بالك مع المجتمعات الأخرى؟؟!!هي معركة،هي حرب، و أغلب الظن أننا سنخسرها ما لم نعيد النظر في خطط و أدوات خوضها..و السلام………
علي ياسر16 سنة ago
بسم الله الرحمن الرحيم
لم يعد (الأزهر) ذلك المرجع الذي يحظى باحترام وتقدير غالبية المسلمين في العالم بعد أن تحول الى مؤسسة رسمية يعين رئيسها بقرار جمهوري .. وبعد أن أصبح يهوى الإثارة وإطلاق الفتاوى المثيرة للجدل .. فلقد أفتى شيخ الأزهر يوماً ما بجواز مقاتلة النظام العراقي السابق والإطاحة به باعتماد مختلف الوسائل وأجاز الإستعانة بالقوات الأجنبية لتحقيق ذلك الهدف مخالفاً بذلك الثوابت المستندة الى القرآن الكريم التي تحرم ذلك ..وما كان ذلك ليحصل لو كان (الأزهر) مؤسسة دينية مستقلة تستمد أحكامها من كتاب الله وسنة نبيه الكريم محمد صلى الله عليه وآله وسلم ولكن كونه مؤسسة رسمية فذلك يعني وجوب انسجامه التام مع سياسات النظام الرسمي الداعم للتحرك الأمريكي ضد العراق .. ولاننسى فتواه التي تضيّق على المنقبات في الجامعات المصرية والتي أثارت جدلاً واسعاً في الأوساط الرسمية والشعبية المصرية .. ويبدو أن الشيخ (طنطاوي) الحاد المزاج دائماً أراد أن يقحم الأزهر في قضية (عصرية) وكأن أسباب الطلاق قد انتهت ولم يتبق منها عدا موقع الفيسبوك.. ولا أعلم على وجه التحديد ماهي حيثيات الفتوى ولكن ربما فات شيخ الأزهر أن لكل أداة استخدام مزدوج كذلك فاته أن هناك صراعاً قائما بين مختلف الجهات التي تتعامل مع شريحة واسعة من الناس لأغراض دعائية وتسويقية ربما تدخل الدراسة المشار إليها في الموضوع وكذلك مقدم المعلومات من ضمن أدوات تلك الحملات التسقيطية .. عموماً كنت أتمنى أن ينبري الشيخ طنطاوي للتصدي لموجة (الجنون الإعلامي)التي اجتاحت مصر فجعلت من مباراة كرة القدم قضية القضايا بل القضية الأكبر للشعب المصري والتعامل معها بما يرضي الله تعالى ويقوم المسارات الفكرية للغالبية العظمى من الناس .
الطاهر16 سنة ago
لو حكما بالمنطق الذي حرمنا به الفايسي بوك
فقد يصبح التلفاز حرام والإذاعة حرام والسوق حرام والأكل حرام
والمشي حرام والكلام حرام
كيف ذلك فالتلفاز فيه قنوات منافية للشرع والدين وفيها قنوات إسلامية ومحافضة
والإذاعة فيها أناشيد دينية وموسيقة قد تكون من اللغو المحرم
والسوق فيه فائدة للناس ومنافع لهم كما فيه تستمع للكلام البذيء والمناضر الغير ……
وهكذا دواليك
فكل شيء في هذا الوجود هو سلاح ذو حدين
بسمة16 سنة ago
لو حد عاوز يخون او يطلق او يسيب مراتو مش هيبقي مستني موقع يخليه يعمل كدا
ممكن يعمل كدا ف الشغل او الشارع او اي مكان عام موجود فيه بشر
مش صح اننا نرمي الغلط علي الكبير دا علي موقع
بدل ما نفكر ف نفسنا
sad16 سنة ago
أين نص الفتوى حتى يكون هناك أخذ ورد